وصل إلى مصر بعد استقلال أندونيسيا وإعلان الجمهورية أول وفد رسمي أندونيسي في صيف عام ١٩٤٦ برياسة الحاج أغوس سالم ، أول نائب لرئيس الوزراء و وزير الخارجية في أندونيسيا وعقدوا اجتماعا مع محمد علي الطاهر في "دار الشورى" بالقاهرة .
من اليمين إلى اليسار الدكتور بومنشاك الذي أصبح سفيرا في باريس – محمد زين حسن ، رئيس هيئة استقلال أندونيسيا بمصر – محمد علي الطاهر – الوزير الحاج أغوس سالم – محمد رشيدي الذي أصبح فيما بعد أول وزير مفوض لأندونيسيا في مصر .